محمد ﷺ – ليس مجرد صفحة في كتب التاريخ، ولا ذكرى في قلوب المؤمنين، بل هو نداء متجدّد في كل عصر: نداء الرحمة والقدوة. في عالم يموج بالصراعات والكراهية، تبحث الإنسانية عن ملجأٍ تأوي إليه، ومحمد ﷺ هو ذلك الملجأ — علّمنا أن المحبة أقوى من العنف، وأن الرحمة أوسع من الحقد، وأن القلوب يمكن أن تلتقي رغم الاختلاف.
في هذه الصفحات الصغيرة توجد العديد من النصائح الثمينة، وإذا التزمت النساء المسلمات بها، فبالتأكيد سيحصلن على حياة مليئة بالسعادة، وستنقلهن من الضيق إلى الراحة والطمأنينة.